Share |

المقالات

  تابع المواطنون الكورد في الرابع من هذا الشهر وعبر وسائل الاعلام الاجتماع الذي عقده السيد نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء الاقليم الحالي والمكلف ايضا بتشكيل الحكومة الجديدة مع رئيس البرلمان ونائبيه والسادة رؤساء الكتل البرلمانية حول تصدير نفط كوردستان والخلافات مع الحكومة الاتحادية حول الموضوع.  

ان ظاهرة التزايد السكاني تولد مشكلة أزمة السكن، والسكن اصبح هاجس المواطنين والهم المؤرق للكثير من الناس وحلم امتلاك منزل يرواد شريحة واسعة من المواطنين الفقراء وذوي الدخل المحدود، ويتمنى المواطن البسيط ان يعيش تحت سقف بيت يوفر له الأمن الاجتماعي بعيدا عن كابوس الإيجار وغلائها الفاحش في العراق عموماً واقليم كوردستان خصوصاً.

يستهل الشاعر حسن سليفاني مجموعته الشعرية  الجديدةـ مساء الأناناس ـبمجموعة نصوص قصيرة هي: كاروخ ـ حصان ـ خفاش الليل ـ الضيف ـ كوخي ـ الشاعر ـ الذبابة ـ جلد الثور ـ أزهار ـ الجراد ـ أميرة ـ هويتك ،

تعتبر الديانة الأيزيدية من الديانات القديمة في بلاد ميزوبوتاميا ( بلاد مابين النهرين)، وترجع بأصولها حسب المؤرخين إلى مراحل تاريخية قديمة جداً وسحيقة في القدم، وتسبق الديانات السماوية بقرون، وتعد الايزيدية التي جددها الشيخ آدي بن مسافر في القرن التاسع للميلاد، وهي ديانة غير تبشيرية تؤمن بوجود الله وتؤدي طقوسها باللغة الكوردية،

فنّانٌ كرديّ آخَر يهجرنا هكذا من دون وداع وكأنّ الفنّان الكردي يعلمُ كغيره من مناضلي الثّقافةِ والأدب والفكر أن لا أحد يحسّ بوجوده، أن لا أحد يطبّل له ويزمّر إلى بعد رحيله النّهائيّ عن عالمنا. عادل حزني كان في يومٍ من الأيّام في طليعةِ مطربي "قامشلو"، وفي طليعةِ فنّاني الحفلاتِ والمهرجانات الخاصّة والعامّة، وهو الذي أثرى بصوته الجبليّ العذب حدائق الغناء الكرديّ بأزاهير وورود زاهية الألوان، قوميّة ووطنيّة وغزليّة واجتماعيّة. ولم يغب من باله يوماً الفلكلور الكرديّ، فولج محرابه، وغازل رياضه، وشدا فيه أجمل وأعذب الأنغام والألحان.

(إلى روح جدتي اوصنا نرسيسيان: سارا)...كونى ره ش  

يحتفل الصحفيون والصحفيات الكورد بذكرى صدور اول جريدة كوردية بإسم ( كوردستان) في القاهرة في 22 نيسان من كل عام 1998 على يد مقداد مدحت بدرخان، يصادف هذا العام الذكرى 16 بعد المئة على صدورها،

جرت الانتخابات المحلية في تركيا في 30 من شهر نيسان المنصرم، وجاءت نتائجها مفرحة لبعض القوى المشاركة فيها، ومحزننا للبعض الآخر وعكست توجهات وآراء البعض بفقدان حزب العدالة والتنمية الحاكم جمهوره بعد الانقلاب الذي جرى عليه من قبل داعمه ومسانده فتح الله غولان وجماعته صاحب السلطة الخفية في تركيا،

في آخر زيارةٍ للفنّان جمال سعدون إلى ديركا حمكو التقيته، فقلتُ له مازحة: -أنت أيضاً تركتَ ديرك، فقاطعني على الفور، وقال:

  عبدالعزيز الشرقاوي( صحفي مصري مقيم بالنمسا) النمسا\ جراتس بدعوة من مقاطعة (دويتش لاينيس بيرج) التابعة لاقليم شتايارمارك والذي يعد اكبر اقاليم النمسا، اقيمت احتفالية ثقافية مساء يوم الثامن من مارس في مدينة (شتاينز)وعلى قمم جبال النمسا الرائعة بحضورجمهورغفير من عشاق الادب والفن الانساني.حيث دوعي ثلاث شخصيات ادبية وفنية لهم بصمات خاصة على مستوى الثقافة النمساوية وهم الفنانة التشكيلية(بريجيتا ايشلير)والاديبة (انجيبورك ماريا اورتنر)والشاعر الرحال (بدل رفو).

هوزان أمين - التآخي شهر آذار الذي يحمل في طياته العديد من الدلالات والمكنونات العميقة والمؤثرة في تاريخ الشعب الكوردي، ولاجل الاحتفاء به واستذكار المناسبات العديدة التي جرت فيه، تقيم المهرجانات الفنية والخطابية والامسيات الادبية والشعرية، واحدى تلك المحافل الادبية المهمة ملتقى نوروز الشعري، الذي ينظمه اتحاد الادباء الكورد في دهوك والتي اصبحت قبلة الشعراء والمثقفين في كل مكان، فقد تجاوزت حدود ملتقى الشعر هذا العام حدود اقليم كوردستان والعراق ليشارك فيها شعراء من بلدان كثيرة.

  قيل عنها الكثير وكتب عليها العديد من الصحفيين المخضرمين، ولا يخفى على احد خدماتها وفنها الرفيع الذي ذاع صيته في الستينيات من القرن الماضي وظلت لعقود تغني ويصل صدى صوتها جميع ارجاء كوردستان،

إستعرضَ  أدغار ألن بو مفاهيمَهُ في تعريفهِ للشعر من خلال محاضرتهِ التي ألقاها في مدينة رتشموند عام 1849 وقد أصبحت هذه المحاضرة فيما بعد ماعرف بالمبادئ الشعرية لمفهوم الشعر.

بقلم: د.محمد الصويركي. لندن/بريطانيا كلمات للتأمل:

هوزان أمين -سنتطرق في هذه الحلقة التي يبدوا انها تطورت تلقائياً واصبحت بمثابة وظيفة يمليها علي وجداني اتجاه هؤلاء الاشخاص الذين طالما خدموا الادب والتراث والفن الكوردي،

ديار بكر أو آمد هي من المدن الكبرى في شمال كوردستان (تركيا) تقع على ضفاف نهر دجلة، وهي ثاني أكبر مدينة في منطقة الأناضول جنوب شرق تركيا بعد عنتاب غالبية سكانها من الكورد، وتحتل مدينة دياربكر مكانة خاصة في قلوب الكورد بشكل عام،  يحاط ديار بكر (المدينة القديمة) بأسوار من صخور البازلت السوداء كما ان للمدينة القديمة أربع بوابات كانت محكمة الاغلاق ايام الغزوات و82 برج مراقبة.

هوزان أمين- سنتحدث هذه المرة من سلسلة حلقات "فلنتذكر مبدعينا" عن شاعر مؤمن وصادق بقضية شعبه، ولم يتنازل عنها ويتأخر وكان في مقدمة الوطنيين في الايام الصعبة ولم يتنازل قيد انمله عن حقوق شعبه، هذا الشاعر الذي تلظى بنار حبه لوطنه،

في سياق مهرجان كلاويج الثقافي صدرت الترجمة العربية لديوان «سبعون نافذة متجوّلة» للشاعر الكردي الراحل شيركو بيكه س (1940 - 2013)، نقلها من الكرديّة إلى العربيّة نوزاد أسود، مدير مؤسسة كلاويج. في مقدمة هذه الترجمة الصادرة عن مؤسسة كلاويج في مدينة السليمانيّة (كردستان العراق)، سعى المترجم إلى تقديم فكرة موجزة عن بداية بيكه س مع القصائد القصيرة، وقصائد «البوستر» كما كان يسمّيها صاحبها، إضافة إلى سرد الترجمات العربيّة لقصائد بيكه س.

كلمات للتأمل:   v     (الكرد خلائق لا تحصى، وأمم لا تحصر، لولا سيف الفتنة يحصدهم؛ لفاضوا على البلاد؛ وتحكموا برقاب العباد، لكنهم رموا بشقاق الرأي، وتفرق الكلمة).      (المؤرخ: ابن فضل الله العمري). v     (التاريخ من أحسن الأساتذة؛ لكن طلابه من أسوأ التلاميذ).    (الزعيم: البرتو موسوليني).

  هوزان أمين- في السابع عشر من شهر كانون الاول الماضي، مرت الذكرى 27 على رحيل امير الطرب الكوردي وصاحب الفن الاصيل محمد عارف جزرواي، فلا بد من الحديث والتذكير بهذا العملاق في صرح الفن الكوردي، ولايجوز ان تمر هذه الذكرى مرور الكرام،

هوزان أمين-تعتبر ا لفنانة الكوردية عيشه شان واحدة من أكثر الأصوات النسائية تأثيرا في الموسيقى الكوردية المعاصرة، فقد برزت على سطح الغناء الكوردي في ظروف صعبة، وقاومت مقاومة مريرة وكافحت كفاح لا مثيل له حتى اثبتت وجودها بقدراتها الفنية وصوتها الشجي، منتصرتاً على المعتقدات والتقاليد البالية

بدون شك للعَلَم دلالة رمزية واهمية كبيرة بالنسبة للشعوب، وهي محل فخر واعتزازهم جميع شعوب العالم، فما بالك بالشعب الكوردي الذي ناضل وكافح من اجل ان ينال حقوقه المشروعة ويرفع علمه عالياً اسوة بجميع الشعوب، لهذا يكتسب العلم عند الشعب الكوردي اهمية خاصة وله مدلول كبير،

مرة اخرى يثبت الرئيس بارزاني انه مرجع ومركز القرار الكوردي، ومحل ثقة الشعب الكوردي بإعادته النظر في وضع غرب كوردستان، ومحاولة جمع الشمل ورأب الصدع وتوحيد الكلمة الكوردية مرة اخرى، في هذه المرحلة الحساسة التي يمر بها الشعب الكوردي في غرب كوردستان،

أهديت الدورة السابعة عشرة من مهرجان كلاويج الثقافي التي استضافتها قاعة المؤتمرات في فندق «سليمانيّة بالاس» في إقليم كردستان العراق الفيديرالي، الى روح الشاعر الكردي «شيركو بيكه س» الذي رحل قبل أشهر في العاصمة السويديّة استوكهولم.