صدر حديثاً، الكتاب الرابع عشر للشاعر والناقد لقمان محمود، بعنوان: (وسيلة لفهم المنافي)، عن مؤسسة سردم للطباعة والنشرفي السليمانية. ويقع الكتاب في (112) صفحة من القطع المتوسط. وهو استكمالٌ لمشروع لقمان محمود في مجال الشعر،
ترجمها عن الكردية: فواز عبدي
كلمة الغلاف
«إذا صادف أحدُكم الخوفَ يوماً، فليسأله عن مسقط رأسه، أين وُلِد؟
سيجيبكم أنه ولد في المربع الذي يوصل بين سوريا، تركيا، إيران، والعراق.
تقديم: فتح الله حسيني
ألبوم الفنان والموسيقي الكردي المتجدد صلاح عمو الموسوم بـ (عاصي "قصة نهر سوري")، سيكون حفل إطلاقه يوم السبت المقبل الموافق ١٣ سبتمبر في متحف العالم بالعاصمة النمساوية فيينا.
الألبوم الذي يشارك الفنان عمو في إطلاقه سوية الفنان النمساوي بيتر كابيز تحت مانشيت "موسيقيان، بثقافات موسيقية متعددة" هو اختصار أسود ومكثف لمأساة شعب كامل، شعب محاصر بأسلاك الموت الشائكة، شعب تأمله، كل صباح، مطل على جبال وسهول وزقاق الدم والموت والفناء، في المدن السورية المختلفة، كردياً وعربياً.
حصل الفيلم الكوردي “ نشيد أمي” على الجائزة الذهبية لمهرجان سراييفو السينمائي الدولي في نسخته العشرين كما حصل بطل الفيلم الممثل فياض دومان على جائزة افضل ممثل.
وتسلم الجائزة الذهبية المخرج الكوردي من شمال كوردستان ( كوردستان تركيا) إيرول ميناتش الذي قال في تصريح صحفي على هامش المهرجان : “كان من الصعب إيجاد ممثلين محترفين يتحدثون اللغة الكوردية وخاصة العنصر النسائي، لقد استغرقت عملية البحث حوالي السنتين”.
بتاريخ 30/8/2014 وفي مركز جمعية سوبارتو بمدينة قامشلي، ألقى الأستاذ شيار عمر لعلي محاضرة عن الشاعر الكردي الراحل أحمدي خاني بعنوان (ومضات عن أحمد خاني)،
تجارة البشر أو مايعرف بالرقيق محظورة وفق العهد الدولي لعام 1926 ،اما الاتفاقية التكميلية لابطال الرقيق فقد دخلت حيز التنفيذ في العام 1956.وثيقة دولية هامة جدا لحماية حقوق الانسان وكرامته..
عماد الدين موسى
الشاعر الكردي يسلط الضوء على سيرته
بعد باكورته الشِعريّة “الذكريات الثملة”، الصادرة عن “منشورات اتحاد الكتاب الكرد، دهوك (2008)، تأتي المجموعة الشِعريّة الجديدة “حلم، فودكا، وأشياء أخرى”، الصادرة عن دار “نوش بمدينة إسطنبول التركيّة، تقع المجموعة في 68 صفحة من القطع المتوسط، أما لوحة الغلاف والتصميم فهي للفنان لقمان أحمد.
توفي الشاعر الفلسطيني سميح القاسم، بعد صراع مع المرض، وكان ابنه تحدث قبل فترة عن وضع والده الصحي، وأكد حينها أن والده نزيل في مستشفى بمدينة صفد في منطقة الجليل بالشمال الإسرائيلي، خضع في معظمها للعلاج من احتدام سرطان الكبد عليه، وهو المرض الذي أصابه قبل 3 سنوات.
لم يكن احتلال الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" منطقة شنكال "سنجار" الإيزيدية الكردية في العراق مجرد تتمة من سلسلة انتصاراتها على حساب بعض التنظيمات الأخرى المنافسة لها في كل من سوريا والعراق، ولم تكن تتوقع أن يكون رد فعل الكردي والدولي عاجلاً وقوياً وهي استعجلت وأخطأت في حساباتها هذه المرة.
في احدى زوايا المدينة الرومانسية والتاريخية (كولونيا) الالمانية وتحت ظلال كاتدرائيتها الشهيرة ونهر الراين وفنون المانيا كان للحديث نكهة مع مبدع كوردي شق دربه الفني من ازقة مدينته الصغيرة الشيخان والتي تسمى بمدينة التعايش السلمي، تلك المدينة التي نهلنا منها عشقنا للثقافة والفنون وحيث الشاعر الكبير (مشه ختي) ينتصب شامخاً على بوابة مدينتها ومعابد الايزديين تفوح منها عطر العادات والتقاليد والطقوس والاعياد، انه الفنان المبدع (نوزاد شيخاني) المسافر دوماً يحمل وجعه الكوردي عبر عدسته وفنه في مهرجانات العالم وكان هذا الحديث:
من ينقذ آربيل، المدينة الوادعة التي زرتُها العام الماضي فوقعتُ في هواها؟ من ينقذ شعبها الطيب الذي وجدتُ فيه من القيم والمُثُل الرفيعة، ما لا تستطيع إدراكه تلك الوحوش الداعشية التي تلتهم الأخضر واليابس وتقف الآن على مشارف كردستان، بعدما التهمت الموصل العراقية، وغيرها من مدن سورية، متوعدةً الأكراد المسالمين، بعدما هجّرت مسيحيي العراق، وذبحت أبناء الطائفة اليزيدية أمام عيون أطفالهم، ومازالت تحتجز الآلاف منهم بين وهاد جبل سنجار دون ماء أو طعام، ما يشي بعملية إبادة جماعية، كما قالت دموعُ البرلمانية العراقية فيان الدخيل؟!
عندما ألمس الحزن على وجهك دون أن أراه...
أعلم أن نساء القرية البعيدة..
نساء ذلك الصباح العنيد استيقظن اليوم باكراً..
ليمشطن الأزقة الترابية بمكانس خشنة..
مكانس صنعتها لهم ليلة أمس من أعواد قلبي وقلبك.
..............
دعني أُرتب هذا السرير قليلاً..
هي الطامة الكبرى عينها أن تقطع حدوداً بين دولٍ براً وبشكل غير شرعي طلبا للأمن وهربا من جحيم حرب مجنونة لا ناقة لك فيها ولا جمل وقد بلغت من العمر عتياً، ثمانين ونيف من السنين. تلك هي حال أمي التي قضت كل أيام عمرها في قرية صغيرة في الشمال السوري دون أن تفكر يوما في مغادرة بيتها الريفي المتواضع المزين ببضع شجيرات زيتون وبضعة حيوانات أليفة إلا في نعش محمول على أكف إلى مثواها الأخير. لكن للدهر نوائبه التي تأتي على حين غرة ومن حيث لا يحتسب وتقلب أعالي الأمورأسافلها كما الأعاصير الهائجة تقلع الأشجار المتشبثة بالأرض من جذورها وترميها.
في الخامس عشر من هذا الشهر تموز مرت علينا الذكرى ال ٦٣ عامآ على رحيل الفيلسوف والكاتب " جلادت بدرخان " واضع ألف باء اللغة الكوردية بالأحرف اللاتينية، بهذه المناسبة اردت ان اضيئ بعض محطات حياته الحافلة بالعمل الجاد والجهد الدؤوب
هذا الكتاب يحتوي على انطلوجيا جديدة لشعراء الكورد ينتمون الى مدارس شعرية متنوعة وتجارب مختلفة في اول عمل كبير يضم 66 شاعرة وشاعرا من كوردستان وكل شاعر مع بعض اعماله الشعرية وسيرته الذاتية وصورته الشخصية.
يعد هذا الكتاب الخامس عشر ضمن مسيرة بدل رفو الادبية في اطار ربط الثقافات الانسانية فيما بينها، كما صدرت له في الآونة الاخيرة وعلى نفقة دولة النمسا كتاب وطن جديد (قصائد من النمسا) انطلوجيا جديدة لشعراء النمسا .
حمل همومه المرسومة على ظهره وسلك دروب الهجرة الى اسطنبول وعرضها امام الناس في شارع الاستقلال الشهير حيث شد الانتباه اليه والى لوحاته المرسومة للملك الذي يضع تاجاً على رأسه مغروراً بسلطته ولكنه يسخر منه ومن جبروته الذي يجعله يمارس القمع على الناس،
المقدمة:
لعل دائرة البحث الاجتماعية والقانونية واسعة, وقد كان اختياري وتفضيلي للمظالم و التمييز المحاق بالمرأة الكردية في سوريا كمحور لهذه الدراسة انطلاقاَ من:
-أولاً: كوني محامية راغبة من حيث موقعي في تطوير بلادي بحيث أسهم في تطوير ولو جزء بسيط من قوانينها المجحفة بحق المرأة لتنطلق المرأة الكردية نحو واقع تشريعي واجتماعي أفضل
بدأت يوم الاثنين 14-تموز فعاليات النشاطات الادبية في كامب دوميس ( دهوك) للاجئين الكورد من غرب كوردستان تحت شعار ( غرب كوردستان نحو مستقبل افضل) بتنظيم من المديرية العامة للثقافة والفنون في دهوك بمشاركة جميع المؤسسات التابعة له من ثقافية وفنية وادبية وتستمر لغاية 25 تموز.
توفي الشاعر رمضان عيسى يوم الثلاثاء 15- تموز في احدى مشافي السويد بعد صراع مع المرض والراحل من مواليد دهوك عام 1953 وهو خريج معهد اعداد المعلمين في الموصل / 1974
أمنيتان
- 1-
ليتني كنت الآن
موجا من امواج الزاب
كل الليل أنطح الصخور
واكون مع قاربي الجميل
ليتني لم اكن هكذا
اتجرع السم
لتنبع الأحزان.
-2-
ليتني كنت الآن صخرة
لينام على صدري اليوم بأمان
رأس شهيد كردي .
ولد عام 1965 في قرية قريبة من مدينة القامشلي بغرب كوردستان، اضطر الى ترك الدراسة وهو في مرحلة الاعدادية بسبب عدم امتلاكه هوية والمتعارف عليهم في سوريا بالاجانب (مكتوم القيد) ويقول انه لا يملكها لحد اليوم، انتقل الى العاصمة السورية دمشق عام 1982 ومنها بدأت رحلته بين رحاب الادب الكوردي حين تعلم اللغة الكوردية وتتلمذ على يد الراحل أوصمان صبري وعلى الرغم من عدم وجود مدارس ومناهج تعليمية للغة الكوردية ومنعها من التداول من قبل السلطات السورية واظب على اللغة الكوردية بمجهوده الذاتي على الدراسة وتطوير نفسه بمساعدة بعض الاصدقاء من المثقفين في القامشلي.
منذ انتهاء أعمال المؤتمر الرابع لاتحاد مثقفي غرب كردستان في مدينة بيليفيلد الألمانية في السادس والعشرين من الشهر الأول من هذا العام، ونحن ماضون قدما لتنفيذ مقررات المؤتمر المتجسدة في تأسيس فرع للاتحاد في آمد وقد تم ذلك في الأول من حزيران هذا العام،
سأطوي اﻷرضَ ﻷجلكِ وسأكتبُ لكِ بحبر من السماء وبقلم من اﻷرض الملعونة ، سألقي عليكِ عذاب السنين كي أفرح بكِ كما لم يفرح أحدٌ بأحد ،سأجلبُ اﻷرضَ إليكِ لتمشي عليهاوحدَك وأنا أقفُ مندهشًا أنظرُ إليكِ كأني لم أجد إلهاً على اﻷرض بعدُ .فشكرا يا الله ﻷنكَ خلقتها لي وحدي ولن ينافسني أحدٌ عليها سواكَ .