عن دار نون 4 للطباعة والنشر والتوزيع في أيلول 2015 رواية (السجين ) للكاتب علي عبدالله كولو والرواية تجسد المعانة السورية عامة والكوردية خاصة في نهاية تسعينيات القرن الفائت تحت حكم الأسد الأب وتحكي قصة عائلة سجين سياسي كوردي وما عانته من ضغوط في مختلف المجالات.
يُذكر أن المحامي علي عبدالله كولو أصدر كتاب الأمثال الكوردية السنة الماضية باللغة الكوردية ونشر على نطاق واسع في عدة دول.
عن منشورات المتوسط (ميلانو- إيطاليا)، صدرت للشاعر الكردي السوري عماد الدين موسى مجموعته الشِعريّة الثالثة، بعنوان (حياتي زورق مثقوب). المجموعة تتألف من ٧٢صفحة تتوزع على ٢٩ قصيدة نثرية ثلاثة منها بلا عنوان. ويغلب عليها التغني بالطبيعة والذات، والترنم بعذاب الإنسان الضائع الذي يبحث عن مرفأ له في العالم.
يقول في قصيدة بعنوان (المرفأ)
“أيتها الموجة..
صدر حديثاً، الكتاب الخامس عشر للشاعر والناقد لقمان محمود، بعنوان: (الماء الأسير)، ضمن منشورات باران في السليمانية. ويقع الكتاب في (145) صفحة من القطع المتوسط. وهو استكمالٌ لمشروع لقمان محمود في مجال الشعر، حيث سبق أن صدرت له في هذا المجال:
أفراح حزينة،عام 1990.
خطوات تستنشق المسافة
عندما كانت لآدم أقدام عام 1996.
يقدم كتاب «موجز تاريخ الكرد»، لمؤلفه شفان خابوري، موجزاً بانوراميّاً عن الكرد، حاول عبره الباحث، عرض صورة علمية ومعرفية، وافية وموضوعيـــة، حول: لغتهم، صفاتهم، جغرافيّتهم، أديانهم، إمبراطوريّاتهم ودولهم في مختلف الأزمنة والمراحل، قبل الميلاد وبعده. إذ يسعى بذلك، إلى الإجابة عن الكثير من الأسئلة التي لا تتوقّـــف حول هويّة الكرد، وموقعهم الحضـــاريّ والتـــاريخيّ والجغـــرافيّ، وأسبـــاب التشتّت والاندثار..
أصدر الشاعر السوري عبدالله الحامدي عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر - بيروت، ديوان "الرهوان" أحدث دواوينه مكونًا من 15 قصيدة شكلت عصارة تجربته وعلاقته الحميمة مع محيطه تحت وقع المتغيرات، بدءًا من الطفولة إلى الصبا إلى النضج الذي راح يتفجّر بالوجع على وطن يحترق والحنين إلى ما بات يشبه المجهول.
الديوان الواقع في 112 صفحة من القطع المتوسط، وهو الثالث للحامدي بعد "وردة الرمل" - دمشق 1995 و"نشرة غياب" - الدوحة 2005.
في الغرفة الصغیرة التي لفها نور خافت وحول الطاولة العامرة بما لذ وطاب من علب وقناني المشروبات وانواع المزات والمزدحمة بنفاضات السجائر الممتلئة باعقاب السجائر الصفراء والبیضاء، کانوا یجلسون صامتین یبدون کمریدي شیخ الطریقة في تأثرهم ولهفتهم وقد تحولوا کلهم الی آذان صاغیة الی ذلك الذي کان یحتل طرفاً من الطاولة ویضع امامه بضعة اوراق وهو یحرك نضارتیه ویرمق الاوراق بطرف عینیه بین الفینة والاخری.
صدر حديثاً للكاتب السوريّ هيثم حسين كتاب نقديّ جديد بعنوان «الشخصيّة الروائيّة.. مِسبار الكشف والانطلاق» عن دار نون للنشر في الإمارات 2015.
يتطرّق الكاتب إلى بعض أسرار الروائيّين في اختلاقهم لشخصيّات أبطالهم، ورسمهم للملامح المميّزة لهم، واقتفائهم لآثارهم في الروايات، وفي الحياة، وكيف أنّ كلّ ما ومَن يحيط بالروائيّ يظلّ مرشّحاً للنهوض بدور من أدوار البطولة في إحدى رواياته.
زهور الربيع المتأخرة
كل ربيع
في الجبال ، في الوهاد
في السجون تتفتح دوما
أزهار الربيع المتأخرة
لا السوسن اسمها
ولا النرجس
للزهور المتفتحة توا
اسمٌ آخر
من احتراقها في النار كل ربيع
تولد حمراء
قانية كالدم
تتفتح في" هركول " ، في "كبار"
لا أكبر من جرحكم..إلا الله
شعر: مؤيد طيب
ترجمة وتعليق: ماجد الحيدر
مئةُ عامٍ وهذا الجرحُ
يمضي صاعدا في أرارات(1 ).
مئة عام وهذا الجرح يغلي
في وانَ وسيفان (2)
مئة عام وهذا الجرح
يمضي نازلا
مع أمواجِ دجلةَ والفرات.
ينادي.. يستغيث
ومئة عام
أعد الكاتب فريدريك ايكمان والتشكيلي ماكنوس بيرتوس، في نهاية العام الماضي كتابا قيما باللغة السويدية عن الكورد الازيديين، وهو عبارة عن دراسة ميدانية لحياة وديانة الكورد الازيديين.
وبهدف الاطلاع والدراسة الميدانية لدين وحياة الكورد الازيديين، زار معدو الكتاب ارمنستان واقليم كوردستان بين عامي 2003- 2004، واعتمد الكتاب على العديد من المصادر التاريخية، كما تحدث الكورد الازيديون بأنفسهم عن القضايا التي مرت بهم.
كسماء أخيرة”هو عنوان المجموعة الشعرية الجديدة للسوري عماد الدين موسى (دار «فضاءات» - عمّان) وهي تضمّ تسع عشرة قصيدة نثريّة أو «توقيعة» على حدّ تسمية عز الدين المناصرة لهذا النوع من الشعر الذي تتّصف فيه الكتابة بالتركيز والشفافية وكثافة التوتّر. وهي توقيعات نهضت شعريتُها على مجموعة من التقنيات لعلّ أكثرَها جلاءً حَيَويةُ التشبيه، حيث ساهم حضوره في النصوص في تحويل دلالة منظوراتها، وتنظيم إيقاعات أفكارها، وتخفيف تَرَهُّل لغتها.
مع بداية شهر شباط 2015، صدر الجزء الأول من كتاب (العائــد من التيــه/ قراءة في كتاب: وعي الذات الكردية)، للكاتب والناقد خالص مسوَّر.
يتناول الكاتب خالص مسوَّر في كتابه هذا، كتاب (وعي الذات الكردية) للكاتب إبراهيم محمود بالدراسة والتحليل، حسب المسار العلمي المتعارف عليه في النقد الأدبي..
عن دار "النسيم" للطباعة والنشر بالقاهرة، صدر للشاعر الفلسطيني نمر سعدي ديوانان جديدان؛ الأوّل بعنوان: "تشبك شَعْرها بيمامةٍ عَطْشى"، والثاني بعنوان: "وصايا العاشق".
يقع الديوان الأول في نحو مائة وأربعٍ وستين صفحة من القطْع المتوسط ويضمّ مجموعة كبيرة من القصائد منها: بِنْتُ روحي، حليب الجُمانْ، غَيْمُ ابتسامتها، فمُها قُبْلةٌ لليماماتْ، سأكملُ هذي القصيدة، يَدُها زهرةٌ تتفتّح، نهْرٌ تَعرّى من الماءْ، شامْ، فاطمة، مثْل عُشْبٍ عاشقْ.
عن دار سردم للطباعة والنشر في السليمانية، إقليم كُردستان العراق، نهاية عام 2014، صدر كتاب جديد للباحث ابراهيم محمود تحت عنوان (قتل الجياد الكردية: عن محمد اوزون، عنه أيضاً " دراسة في مواقف )، في " 126 ص" من القطع الوسط.
ويضم في فهرسته العناوين التالية:
تقديم
اللغة روح البشرية
في سيرة الجواد الكُرْدي
لحظة الموت المرتقبة
حاول أن يكبت مشاعر الغيظ المتراكم , التي كانت تغلي داخل صدره وهو يسير دافعا بقدمه اليسرى دفعا و جارا خلفه اليمنى بتثاقل..
الأحمال كانت جسيمة على كاهله…. أحسّ كأنها أغلال صدئة غليظة تعيق قدميه من السير ويديه من الحركة.
يمشى مطأطأ الرأس بعد أن عجز مرة تلو الأخرى من النهوض بقامته مرفوع الرأس , حيث خذله ظهره
الذي بدى و كأن به تشوهات قوامية ولادية ,على الرغم من أنه كان يوما مثالا في الرشاقة.
الى الشهيد الشيخ احمد محمد صالح المزوري مضحياً بروحه من اجل انقاذ رفاقه..ألا يستحق قصيدة مني..فهذا ما املكه فقط في بلادي..!!
قالوا..
ولى زمن البطولات والفرسان
ستيفن مانسفيلد مؤلف الكتب الأكثر مبيعاً، أطلق كتابه بعنوان (معجزة الكورد) حيث يتحدث خلاله عن أكبر مجموعة من الناس في العالم بلا وطن خاص بهم وتعرضوا إلى أبشع أساليب القمع والإضطهاد حينما حاول النظام الصدامي المقبور إبادتهم بمختلف الطرق حتى إنهم أصبحوا يطلقون على أنفسهم تسمية “شعب بلا صديق” وأصبحت معاناتهم أسطورة.
الكورد هم أحفاد الميديين (أحد جذور الشعب الكوردي) القديمة أو ما يسمى الآن بإقليم كوردستان.
أو – غزوة وادي المعرفة
الزنديق حامل الفأس
ينتعل فقهاً ممزقاً؛
ويقطع ثدي أمه,
ثم ينهال على جذوع الشجر
و جذور الحجر,
إنه لا يُبقي على عرموطةٍ
مِنْ على السفوح؛
ولا قيدَ ريشةٍ من سماء
لتحليق الطيور.
من الآن
صدر حديثاً، الكتاب الرابع عشر للشاعر والناقد لقمان محمود، بعنوان: (وسيلة لفهم المنافي)، عن مؤسسة سردم للطباعة والنشرفي السليمانية. ويقع الكتاب في (112) صفحة من القطع المتوسط. وهو استكمالٌ لمشروع لقمان محمود في مجال الشعر،
ترجمها عن الكردية: فواز عبدي
كلمة الغلاف
«إذا صادف أحدُكم الخوفَ يوماً، فليسأله عن مسقط رأسه، أين وُلِد؟
سيجيبكم أنه ولد في المربع الذي يوصل بين سوريا، تركيا، إيران، والعراق.
عماد الدين موسى
الشاعر الكردي يسلط الضوء على سيرته
بعد باكورته الشِعريّة “الذكريات الثملة”، الصادرة عن “منشورات اتحاد الكتاب الكرد، دهوك (2008)، تأتي المجموعة الشِعريّة الجديدة “حلم، فودكا، وأشياء أخرى”، الصادرة عن دار “نوش بمدينة إسطنبول التركيّة، تقع المجموعة في 68 صفحة من القطع المتوسط، أما لوحة الغلاف والتصميم فهي للفنان لقمان أحمد.