Share |

المقالات in "أدب"

  اعداد : هوزان أمين- كان الصحفيين الكورد في جنوب وغرب كوردستان على موعد في مدينة دهوك ، دهوك التي تطمح بأن تصبح جسراً للتواصل والتنسيق بين المثقفين الكورد في مختلف اجزاء كوردستان ، واكراد المهجر ، حيث جمعت شمل الروائيين الكورد قبل ايام في ملتقى الروائيين الكورد التي نظمتها اتحاد الادباء الكورد العام  ،

  هوزان أمين   وصل جثمان الشاعر الكوردي أرشف اوسكان، في يوم الثلاثاء 4-12-2012  الذي كان قد توفي في 25 من الشهر الماضي في المانيا، وذلك عبر الحدود التركية الى مدينة الدرباسية ومن ثم تم نقله ، مع حشد من المشيعين من محبيه وأهله ورفاقه الى قرية بير كنيسي  ووارى الثرى هناك .

اعداد : هوزان أمين-اقام اتحادالادباءالكورد –المركزالعام وتحت رعايةالسيد نيجرفان البارزاني رئيس حكومة اقليم كوردستان، وبالتعاون مع اتحادالادباءالكورد- فرعدهوكصباح يوم الخميس 22-11-2012 فعاليات(( ملتقى ا لروايةالكوردية))،

امرأة الحلم عرض :  توفيق التونجي - صدر عن دار غاوون للنشر الرواية الجديدة للروائي حمودي عبد محسن ابن النجف البار ، ابن مدينة العلماء ومشاهير الشعراء ،  بعنوان ( امرأة الحلم ) .

        " وضع الشاعر في الجنة، فصرخ:آه يا وطني" الشاعر ناظم حكمت   قاسم محمد فهمي الكردي، من مواليد مدينة عمان، تعلم ونشأ فيها، ثم يمم شطر ألمانيا للعمل هناك، وبعد فترة عاد إلى عمان ليستقر في محلٍ لبيع الملابس الجاهزة في شارع السلط بعمان، وبعد تدهور الوضع الاقتصادي للمحال التجارية اضطر صاحبنا إلى تحويل محله التجاري إلى مطعم، وبعد برهة تركه وعمل لدى أسواق (مكة مول)، وظل يعمل هناك حتى توفاه الله بمرض سرطان الرئة يوم الأحد من شهر آذار الماضي 2012م.

      امتلأت صفحة "فيسبوك" الخاصة بأيمن بأشعار ثورية، كلمات حزينة عن الدم السوري، لدرجة أن أمه بدأت تشعر بالخوف مما سمّته "شاعرية ابنها"، وأنذرته أنه إن كتب عن الحاجز الذي يقف في مدخل مدينته "قطنا في ريف دمشق" فإنها لن تسكت، "يا ماما.. هدول وحوش والله إذا بيقرو شو عم تكتب ليرجعولي ياك شقف".

  بقلم لطيفة لبصير : كاتبة وباحثة من المغرب .- لم أستطع أنْ أقرأ هذه النصوص بصمتٍ دونَ أن تعود إليّ أصواتٌ كثيرة نامت بداخلي، وحين ودّعتها سال شيء من الحلق: حريق بعض الكلمات العالقة. إنها نصوص عبد اللطيف الذي تناثرت حروفُ اسمه وتجزأت...فكل مَنْ مرّ بها سرق حرفا فبقي يتيما .

    هوزان أمين - دهوك- يصادف التاسع من آذار كل عام ذكرى رحيل الفنان القدير محمد شيخو، بهذه المناسبة الحزينة و التي يمر ذكرى 23 عام على رحيله هذا العام، ، واحتفالاً بذكراه العطرة ، ووفاء وتكريماً لجهوده وتضحياته ودوره الفني كمؤسس لمدرسة فنية خاصة وكبيشمركة يدافع على ذرى جبال كوردستان ويذود عن حياض الوطن،